تساؤلات ! .
في هذا اليوم لا أعلم هل أفرح لصديقةٍ أكملت الثامن عشر !
أم اشتاق لعدم رؤيتي لصديقةٍ لمّ ألتقي بها منذُ زمن ؟
أم أفكرُ بإخوتي وماذا عن حالهم وهم في " عمر الزهور " ؟ .
أحداث و أحداث ..
معضمها حزينةّ والقليلُ منها مُفرح !..
وأنا واقفةٌ هنا لا أملكُ سوى بكائي لكم شوقاً .. !
" والدي والدتي " يامن كُنتم بجانبي في جميعِ أحوالي ، - غفرَ اللهُ لكم بقدر إشتياقِنا جميعنا لرؤيتكم.
اضافة تعليق