احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

بيني وبينها .

هاتي بيديك أميرتي أود أخباركِ عني وعن قلبي الذي ينبض لكِ ولأجلكِ اخبريني عن كل ما بداخلكِ من حديث لكي يطمئن قلبي ويصبح خادماً لكِ دعيهم عنكِ ! صارحيني من أنا بالنسبة لكِ لا تخافي ولا تقلقي أنا معكِ لن أترككِ .
انتِ من سلبتي قلبي دون ان اشعر بذلك! انتِ من جعل لي هدفاً أسير نحوه بلا تفكير! انتِ من جعل راحتي وسعادتي رهناً به! انتِ من أصبحتي عالمي ويومي وليس فقط جزء به! انتِ يامن أراكِ جميع الناس بعيني! ... اقرأ المزيد

Articles

وأشتاق ..

ألم , تعب , بكاء , سهر , اشتياق , جرح ...
هذا كله فيني !! ياللهول !! ألهذا الحد احبهم ؟؟
ألهذا الحد أحن إليهم والى ايامهم ؟؟
ولكن لماذا !! فلم أبقا معهم مدة طويلة !!
هي ايام وشهور قليله .. ولكني الآن اشتاق اليهم وبقوة
قلبي ينفطر عليهم بكاء كل يوم وليلة ,
عندما اتذكر كلامهم ومقالبهم وضحكاتهم .
عندما اسير في مكان ما ,
وأنظر ... هنا كنا نلعب , وهنا كنا نضحك , وهنا كنا نبكي
وهنا كنا نتشاجر , وهنا كنا نلتقي , ... اقرأ المزيد

Articles

حالي من بعد فراقكم ..

ها أنا واقفةٌ على رصيفِ الذكريات ، افتشُ عن الماضي وذكرياتنا التي لا تذهب عن مُخيلتي أبداً ..

أنا هُنا انتظركم ..
( لا يمر علي يومٌ من غيرِ قولها مهما كُنت سعيدةً أم حزينة ) .
كانت لدي طموحات وأحلامٌ بحجم السماء في ليلةِ فراقهما تلاشت جميعها في أقلِ من لحظه (:
أصبحتُ فتاة عجوزاً تشكي الألم والفراق وكأن الموت أخذ كُل من حولها ولم يبقى غيرها .
آه - كم هو مؤلم دخولي وخروجي من منزلٍ كان يحملُ صوتهم ... اقرأ المزيد


Articles

تساؤلات ! .

 

في هذا اليوم لا أعلم هل أفرح لصديقةٍ أكملت الثامن عشر !
أم اشتاق لعدم رؤيتي لصديقةٍ لمّ ألتقي بها منذُ زمن ؟

أم أفكرُ بإخوتي وماذا عن حالهم وهم في " عمر الزهور " ؟ .
أحداث و أحداث ..
معضمها حزينةّ والقليلُ منها مُفرح !..

وأنا واقفةٌ هنا لا أملكُ سوى بكائي لكم شوقاً .. !
" والدي والدتي " يامن كُنتم بجانبي في جميعِ أحوالي ، - غفرَ اللهُ لكم بقدر إشتياقِنا جميعنا لرؤيتكم.

Articles

17 / ٥ / ١٤٣٤ - مضى عام ..

-مضت سنةْ
سنةٌ من الألم والشوق والأسى .
سنةٌ من الحزن والصبر والأمل .
سنةٌ كئيبةٌ مُملةٌ                                                                                                                أخبروني عنكم ؟ وعن حالكم ؟
أين انتم ؟ وماذا تفعلون ؟
هل انتم سعداء ؟ 
هل رأيتم مكانكم فالجنة ؟ أم مازلتم تنتظرون رحمة المولى ؟ .
هل انتم راضينا عنا ؟ 
هل تصلكم أخبارنا ؟ أم منقطعةٌ بكِم الحياة ؟ .
هل تعلمون ماذا حل بنا ؟ .
هل يصلكم بكائنا ؟ دُعائنا ؟ وهماساتنا ؟ .
تدمع عيناي وأنا أكتب ... اقرأ المزيد